السفير البريطاني بالقاهرة قام علنا بمساعدة بيتر هسلر في نشر تقرير كامل من ٣٥ صفحة بعنوان:
“تقرير من القاهرة ، ثورة يناير التي فشلت”
. تقرير أهينت فيه نساء مصر ، اقولها ثانية ، واقولها ثالثة مع القسم اهان التقرير نساء مصر.
اهانات شخصية مرتين. التقرير معي، أين سيدات نادي الليونز بالإسكندرية من هذا الموقف؟
اليس الحفاظ علي كرامة المرأة المصرية من جوهر رسالة نادي الليونز ؟ فلتقاضيني السفارة البريطانية لو كان كلامي غير دقيق. عنواني القانوني : (صادق رؤوف عبيد مكتب احمد الجنزوري قصر العيني – القاهرة.)
واتحدي نادي الليونز ان يدعي ال دكتور احمد الجنزورى ليتلوا عليكم بعض ما ورد في التقرير عن النساء في مصر.
وان تدعوا معه المستشارة الإعلامية سهير يونس Sohair Younis الملحقة الصحفية السابقة في سفارتينا بلندن وبرلين
سأتصل بسيادتها عن قريب وأسلمها أصل التقرير. والفقرتين اللاتين يعتبران إهانة لنساء مصر في التقرير المطول عن مصر والمصريين الذي نشرته النيو يوركر هذا العام.
(سيادتها صارت إدمن معنا علي هذه الصحفة لتدويل أي تكرار لوقف غير مبرر لهذه الصفحة أو حسابات القائمين عليها) ، سهير يونس يا نادي الليونز تم تكريمها في بريطانيا كافضل إمرأة دبلوماسية من بين جميع الدبلوماسيات العاملات علي مستوي العالم في الاراضي البريطانية. !
من كان أولي بمفتاح المدينة يا محافظا أحرج أهل الإسكندرية بتسليم المفتاح للسفير البريطاني ؟ وَيَا نادي يكرم السفير البريطاني ولا يزود عن نساء مصر.
هل يجرؤ نادي الليونز بالإسكندرية أن يكرم أول عميدة لكلية إعلام في عالمنا العربي الدكتورة Naela Emara نائلة عمارة؟
يا سيدات نادي الليونز الأفاضل لله شكواي منكن. ومن كل إمرأة فاضلة ناجحة لم تنصر نساء مصر وباتت لمن يهينهن بوقا ودرعا. بالأمس إستجارت نساء مصر من ظلم بعض الرجال. واليوم رجال مصر مع نسائها من ظلمكن يستجيروا.
صادق رؤوف عبيد
