قرار عودة سوريا إلى الجامعة بات متخذاً… ولكن هل يحضر الأسد قمة بيروت أو تونس؟

عادت الأجواء الإيجابية في شأن تأليف الحكومة إلى الواجهة مجدداً. الكلام الدائر لدى المعنيين أنها مسألة أيام، وأن تقدماً فعلياً حصل في مسار حل عقدة تمثيل النواب السنّة الستّة المحسوبين على قوى «الثامن من آذار»، التي أطاحت مرتين بولادة الحكومة في اللحظة الأخيرة. البحث انطلق من النقطة التي توقّف عندها: «الوزير الملك» (التوصيف أطلقه رئيس مجلس النواب نبيه بري)، يُسمّيه «تكتل السنّة الستة» (اللقاء التشاوري) على أن يكون في عداد «تكتل لبنان القوي» على غرار نموذج حزب «الطاشناق» الذي يُمثّل الأرمن، لكنه يُحتسب من حصة رئيس الجمهورية وتياره.

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات