أرجع عدد من نواب البرلمان أسباب هروب بعض المتشردين من دور الإيواء وتفضيل الشارع عن المكوث فى الدور لعدد من الأسباب أبرزها، بعض الممارسات الخاطئة حيالهم، مطالبين بشن حملات مفاجئة ودورية على هذه الدور للتأكد من سير العمل بها والخدمة المقدمة، بالإضافة لتأهيل العاملين بها، وأن تكون الثقة المتبادلة بين الطرفين هى السمة السائدة، وأن يتم التعامل مع المتشردين وفقا لطبيعة وحال كل شخص على حدة، وأخيرا أن تقدم منظمات المجتمع المدنى دعمها لهذه الدور فى صورة دعم عينى وليس نقديا.