وليد وصفي
قررت الترشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، كي أخدمكم، وأكون قريبٌ منكم، خاصة من تعرضوا للظلم، ومن يحتاجون لمن يقف بجانبهم ليحصلوا على حقوقهم المسلوبة، فلن يشعر بالمظلوم إلا من تجرع مرارة الظلم، فقد واجهت الظلم وخضت معارك شرسة بمفردي للحصول على حقوقي، وبمعونة الله سبحانه وحده حصلت عليها كاملة، واكتسبت خبرة كبيرة بالعمل النقابي، وبأسًا ودأبًا، أستطيع أن أساعد زملائي، كما أملك رؤيا وبرنامجًا إنتخابيًا، بدأت بالفعل في تحقيق عدة خطوات منه علىأرض الولقع ولم أكتف بالوعود والكلمات الدعائية الرنانة، لنحقق معًا
حصانة.. كرامة..حقوق.. حياة كريمة.. الصحفي يستحق
1- الحصانة: بدأت مفاوضات مع لجنة الإعلام بالبرلمان، بشأن إمكانية بحث إضافة مادة إلى قانون الصحافة الجديد؛ يمنح الصحفي حصانة مماثلة للحصانة البرلمانية.
2- بدل التدريب والتكنولوجيا: توصلت إلى إتفاق مع المجلس الأعلى للإعلام، حول إستعداده بشأن الموافقة على قرار مجلس النقابة، بجعل بدل التدريب حقًا مكتسبًا للصحفي؛ بموجب كارنيه نقابة الصحفيين، دون ربط ذلك بالمؤسسة التي يعمل بها، أيًا كان وضعه الوظيفي (مستقيلًا- مفصولًا- أجازة- تم إيقاف أو إغلاق جريدته)، كما وافق المجلس أيضًا على مقترح بشأن أحقية الصحفيين القوميين في صرف البدل الخاص بهم من النقابة بعيدًا عن مؤسساتهم.
3- الفصل التعسفي: تجميد رخصة الصحف التي تفصل الصحفيين تعسفيًا، وشطب رئيس تحريرها، وتغريمها مبلغ لصالح النقابة، وتعويض لا يقل عن ١٠٠ ألف جنيه للصحفي، وقد حصلت على موافقة المجلس الأعلى للإعلام للتصديق على هذا القرار.
4- الصحفيين القوميين: تحصينهم فيما ياعلق بحقوقهم الوظيفية والمالية، في قانون الصحافة الجديد، في حال هيكاة المؤسسات القومية.
كما تلتزم كل مؤسسة عند قيدها لاي صحفي بأن تضع بحساب النقابة راتب الصحفي لمدة عام كوديعة، بهدف أنه في حال فصل الصحفي يتم صرف راتبه من تلك الوديعه.
5- البطالة: إلزام الصحف بألا تقل نسبة العاملين بها عن ٨٠٪ من النقابيين.
6- تقنين ممارسة المهنة: إستحداث نظام جديد لا يسمح بممارسة مهنة الصحافة بأنواعها، حتى كتاب المقال، إلا بموافقة نقابة الصحفيين، سواء بعضوية النقابة أو الإنتساب إليها أو تصاريح مؤقتة للمتدربين والطلبة أو تصاريح دائمة للكتاب من المهن الأخرى، بحيث لا يدخل أي شخص للمهنة إلا بتصريح النقابة وذلك للحفاظ على المهنة من الدخلاء والفوضى، كما لا يوضع أي أسماء على ترويثة أي جريدة إلا من أعضاء النقابة عدا رئيس مجلس الإدارة.
7- الضبطية القضائية: استحداث لجنة جديدة داخل المجلس معنية بالشكاوى وفض النزاعات بين الصحفي وجريدته، ويكون للنقابة من خلال هذه اللجنة حق الضبطية القضائية لتنفيذ قرارتها ومداهمة ومعاقبة المؤسسات المخالفة.
8- مشروع الكادر الصحفي : مع وضع الحد الأدنى لأجور الصحفيين
9- المشروع العلاجي: حصلت بالفعل على إتفاق مع شركة كبيرة لتقديم مشروع علاجي يقدم مجانية كاملة في الكشف والفحوصات و٧٠٪ خصم على العلاج.
10- الإحالة للمعاش: اما مساواة المعاش بالبدل، أو أحقية صحفي المعاش في الجمع بين المعاش والبدل، أو أن يكون الإحالة للمعاش بناء على طلب الصحف.
11- أزمة أرض أكتوبر والتجمع: تم التوصل بالفعل إلى إتفاق مع وزارة الإسكان، لإعادة الأرض والبدء في البناء فعلًا.
12- أزمة الصحفيين الحزبيين: البدء في تفعيل مشروع الموقع فورًا دون تأجيل.
14- أزمة الزملاء المحبوسين: إعداد ملف كامل وشامل باسماء جميع الزملاء الصحفيين المحبوسين لاسباب مختلفة وبحث اوضاعهم القانونية مع الجهات المختصة والتحرك الفوري
15- حقوق الصحفيين من ذوي الإعاقة: تفعيل حقوق الصحفيين من ذوي الإعاقة، في الحصول على إعانات شهرية، وتعيينات ٥٪ بالمؤسسات القومية والخاصة.
16- إنشاء قطاعًا اقتصاديًا: لتطوير مصادر دخل النقابة مع تفعيل نسبة الاعلانات من الصحف القومية والخاصة.
17- خدمات:
بدأت مفاوضات مع وزارة المواصلات لإعادة دعم المواصلات، مترو الأنفاق، خصم ٥٠٪ على تذاكر مترو الأنفاق والقطارات، وبعض المواصلات ستكون بكارنيه الصحافة.
تم الإتفاق مع وزارة التموين لفتح منفذ لها داخل النقابة لصرف تموين الصحفيين، وكذلك توفير كافة السلع الغذايية الأخرى من لحوم ودواجن وأسماك وخضراوات.
مبادرة سيارة لكل صحفي، تم الأتفاق مع إحدى شركات السيارات لتقديم عرض تقسيط سيارات بمقدم ١٥٪ وقسط لا يزيد عن قيمة البدل.
حصلت على عرض لشقق مصايف بالتقسيط المريح بمنطقة العجمي.
تم الإتفاق مع وزارة الثقافة على خصم يصل إلى ٥٠٪ للصحفيين على أي مؤسسة تابعة لوزارة الثقافة ومنها الأوبرا.
ريمون فرنسيس
