رغم صياغتها الموجهة البعيدة عن المهنية، تعرضت قناة “دويتش فيلله” الألمانية، لحالة من الحرج البالغ، بعد أن أظهر استطلاع للرأى نشرته القناة الألمانية على صفحتها بـ”تويتر” اتجا التصويت بـ”نعم” على استفتاء الدستور.
أظهرت نتائج استطلاع للرأى لقناة “دويتش فيلله” الألمانية حول نتائج التصويت على التعديلات الدستورية، اتجاه غالبية المصوتين للتصويت ب”نعم”، حيث كشفت انتائج الاستطلاع الذى أعلنت عنه القناة عبر حسابها على شبكة “تويتر” للتواصل الاجتماعى ، عن موافقة نحو 62% من المصوتين على التعديلات فيما لم تتجاوز نسبة المصوتين ب “لا” 38 %
