فى الوقت اللى السيد الرئيس يوجه بالافراج عن المساجين اللذين امضوا نصف المدة او ثلاثة ارباع المدة لان السجن اصلاح وتهذيب ، واعطائهم فرصة للعيش حياة جديدة وتعويض ما فات من عمرهم وهذا يتفقق مع الرحمة والانسانية ، فاستنجد بنا زوى وعائلات اشخاصا قضوا فترة عقوبتهم كاملة رغم حسن سيرهم وسلوكهم داخل السجن واستحقاقهم للاعفاء الشرطى الا انهم امضوا الفترة كاملة خمسة وعشرون سنة واستحقوا الافراج منذ سنة وهناك من لا يستجيب لخروجهم وهذا ضد الرحمة و الانسانية وقواعد السجون التى هى اصلاح وتهذيب . فنرفع صوتنا للمسئولين فى السجون وللنائب العام ان يستجيب لصرخات اطفال ولدوا وتزوجوا دون ان يروا ابائهم ويرتموا فى احضانهم . ولو تكررت عدم الاستجابة لهذة الاسرة سنرسل صرخة للسيد الرئيس الانسان لكى ما ينصف هؤلاء الاسرة المحرومة من عوائلها لسنوات كثيرة ولا يعلمون متى يتم الافراج عنهم وما هى الاسباب التى تمنع محكوم علية قضى فترة عقوبته كاملة للافراج عنه والى متى . تنوية هذة الاسر وطنية وبتحب مصر وبتحب الرئيس السيسى ونزلت للرئيس فى تفويضة وفى ثورة 30 يونية ونزلوا للتصويت بنعم للدستور يؤدون واجبهم الوطنى بحب تجاة الوطن ويطالبون بابسط حقوقهم وهو الافراج عن زويهم بعد ان قال القضاء كلمته وقضوا بالسجن العقوبة كاملة وهة خمسة وعشرون سنة . للعلم من نطالب بالافراج عنهم مجموعة من المصريين وبغض النظر عن ديانتهم فمنهم مسيحيين ومسلم اطلب من الجميع اعلاميين وصحفيين وشخصيات عامة وعاملين فى مجال حقوق الانسان والعاملين فى حقوق المواطنة مساندة ودعم هؤلاء العائلات البسطاء . لان الدفاع عن حقوق المساجين واسرهم من صميم حقوق المواطنة . افرجوا عنهم بولس وكحول وهانى وجرجس وصبرى
