أقام مطلق دعوى إسقاط حضانة ضد مطلقته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، مدعيا عدم أمانتها لرعاية طفليه، ومساومتها له لدفع مبلغ 500 جنيه مقابل جلسة الرؤية، ليؤكد: “احتالت على أهلى بادعائها الطيبة، لتجعلنا نعتمد عليها، بحكم عملها كمحامية، لإنهاء كل المعاملات القانونية، لتستغل جهلنا بالقانون وتخدعنا بتسجيل منزل العائلة باسمها، وطردنا للشارع بعد تطليقي“
ويضيف “كرم عبد الإله.أ”، أثناء جلسات تسوية المنازعات: “خلال عامين زواج خسرت كل ممتلكاتى على يد زوجتى السابقة، وبعد إنجابها طفلين توأم، قررت بدء مخططها الشرير ضدي، ليظهر وجهها الحقيقي، وأصبحت تلاحقني بالقضايا من تبديد لطلاق للضرر ونفقات بالآف، بعد تحايلها على الإجراءات القانونية والشهود الزور“.
ويستكمل:” للأسف طليقتي أخذت الزواج سبوبة واستحوذت على منزلي أهلي الذي يقدر بـ 5 ملايين جنيه، وبعدها طلقتني، وطردتني للشارع برفقة أهلي، وحرمتنى من رؤية الطفلين، لأقف أمام المحاكم طوال 3 سنوات أحاول لإثبات جريمة تزويرها دون فائدة“.
ويتابع:” حتى بعد أن أصبحت على الحديدة، لا زالت تستخدم سلاح أولادي لابتزازي، والحصول على أموال مقابل جلسة الرؤية لتحدد 500 جنيه أسبوعيا كسعر لها، منها لله ضيعت شقي عمرنا ودمرت حياتى وتسببت بمقاطعة أهلي لى“.
