يتقدم المفكر ااقتصادى ناصر عدلى وفريق المواطنة نيوز بأجمل التهانى للشعب العمانى الشقيق فى مناسبة تنصيب السلطان هيثم بن طارق بن تيمور آل بوسعيد
أدى هيثم بن طارق بن تيمور آل بوسعيد، أمس السبت، اليمين الدستورية، سلطانًا لعمان، خلفًا للسلطان قابوس بن سعيد، الذي رحل مساء الجمعة، عن عمر ناهز 79 عامًا.
والسلطان العماني الجديد، هيثم بن طارق بن تيمور آل بوسعيد، عمل في الماضي، وزيرا للتراث والثقافة بسلطنة عمان. وهو ابن عم السلطان قابوس بن سعيد.ولد في عام 1954، لواحدة من زوجات أبيه الثلاث تُدعى أم قيس.
شغل منصب وزير التراث والثقافة منذ أوائل الألفية الثانية، وعمل في بعض الأحيان كمبعوث خاص للسلطان قابوس بن سعيد. وعمل سابقًا في وزارة الخارجية، حيث شغل العديد من المناصب في وزارة الخارجية،منها:“ الأمين العام للوزارة، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية، ووزير مفوض.
ترأس هيثم بن طارق، الرئاسة الفخرية لجمعية رعاية الأطفال المعاقين، ورئيس جمعية الصداقة العمانية اليابانية ورئيس اللجنة العليا لدورة الألعاب الشاطئية مسقط 2010 وهو رئيس اللجنة الرئيسة للرؤية المستقبلية للسلطنة ”عمان 2040“.
إلى جانب ذلك، شغل السلطان منصب رئيس اتحاد الكرة العماني في الفترة من 1983 إلى 1986، وترأس أيضًا اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية الشاطئية الثانية التي أقيمت في مسقط 2010
