الدكتور عماد فيكتور ورسالة إلى وزير الداخلية المصرى

عودة،لمقالاتي في عشق مصر اكتب،بقرائتي التي تعودتم عليها بالشحنات الايجابية،والنظر دائما للنصف الممتلئ،من الكوب واليوم خرجت من الاقصر الغردقة في مواعيدي،المبكرة ،ووقفت بي سيارتي بالكيلو أربعين طريق قنا سفاجا وظللت انتظر،لعل سيارة تسحبني،للغردقة،،،ولكن هيهات طال انتظاري،لمدة أكثر من ثلاث ساعات في هذا الجو الشتوي ،واتصلت بونش،انقاذ لرفعها عودة لقنا .

وفي انتظار الونش قدمت اليي،دورية الشرطة المتحركة بقيادة نقيب محمد جابر،وسائق الجيب امين محمد حفني،،،اللذان رفضا تركي ع.

الطريق،،وعادا بي للكيلو 27 طريق قنا لحين حضر الونش،ونقلني،والسيارة لقنا،تاركا المفتاح مع صاحب الونش ا.محسن،،ليتابع اصلاح السيارة لدي الميكانيكي,,,وهنا كان لزاما،عليي ذكر الموقف الايجابي،مع التقدير لكل من النقيب محمد جابر،،،والامين محمد حفني،والذي اطمئن الأخير عليي بعد فترة،اثناء عودتي بسيارة أجرة للغردقة،،،وشكرا للأداء الطيب لرجال الشرطة.

تحرير

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات