جهاز الاستخبارات الروسية يكشف عن مخطط لإغتيال الرئيس السيسى وشخصيات عامة قبل 25 يناير .

كشفت مصادر دبلوماسية مصرية، عن إبلاغ جهاز الاستخبارات الروسية “Kgb”، الجهات الأمنية في مصر، عن وجود تحركات من خلية “الشرقس” الإرهابية، ويقطنون في قرية أسماك القرش في القليوبية، حيث رصدت المخابرات الروسية بعض مكالمات هاتفية بين أحد أعضاء الخلية وحركة بوسيكان الروسية التي تنتمي بدورها لتنظيم القاعدة الإرهابي، وذلك تمهيدًا لتنفيذ عدد من العمليات الكبرى، لاغتيال شخصيات مهمة قبل يوم 25 يناير القادم، ويرجح أن يكون الرئيس عبد الفتاح السيسي نفسه، هو أحد المستهدفين.

وطلبت الاستخبارات الروسية، من “السيسي”، تقليل حركته والابتعاد عن مقر إقامته، والاعتماد على طائرة “هليكوبتر” عسكرية لتنقلاته بدلًا من استخدام الموكب الرئاسي، وقالت المصادر إن مكان تواجد تلك الخلية في قرية “أسماك”.

وأوضحت المصادر، أن الأجهزة الأمنية شكلت طاقم حراسة سري للرئيس، في جميع تنقلاته الداخلية والخارجية، علمًا بأن السلطات المصرية تشتبه منذ أسابيع في وجود “مخطط كبير بداية من 2018، وقد طلبت مصر من روسيا معلومات أدق عن المخطط، لكن الرد الروسي جاء قصيرًا، ولم يوضح معلومات أكثر، وكان الرد حفاظاً علي سلامة الرئيس المصري نحذركم و ستصل التفاصيل بشكل أكثر آماناً من المراسلات. عن وجود تحركات من خلية “الشرقس” الإرهابية، ويقطنون في قرية أسماك القرش في القليوبية، رصدت المخابرات الروسية بعض مكالمات هاتفية بين أحد أعضاء الخلية وحركة بوسيكان الروسية التي تنتمي بدورها لتنظيم القاعدة الإرهابي، وذلك تمهيدًا لتنفيذ عدد من العمليات الكبرى، لاغتيال شخصيات مهمة قبل يوم 25 يناير القادم، ويرجح أن يكون الرئيس عبد الفتاح السيسي نفسه، هو أحد المستهدفين.

وطلبت الاستخبارات الروسية، من “السيسي”، تقليل حركته والابتعاد عن مقر إقامته، والاعتماد على طائرة “هليكوبتر” عسكرية لتنقلاته بدلًا من استخدام الموكب الرئاسي، وقالت المصادر إن مكان تواجد تلك الخلية في قرية “أسماك”.

وأوضحت المصادر، أن الأجهزة الأمنية شكلت طاقم حراسة سري للرئيس، في جميع تنقلاته الداخلية والخارجية، علمًا بأن السلطات المصرية تشتبه منذ أسابيع في وجود “مخطط كبير بداية من 2018، وقد طلبت مصر من روسيا معلومات أدق عن المخطط، لكن الرد الروسي جاء قصيرًا، ولم يوضح معلومات أكثر، وكان الرد حفاظاً علي سلامة الرئيس المصري نحذركم و ستصل التفاصيل بشكل أكثر آماناً من المراسلات.

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات