في صيف العام ٢٠١٢ افتتحت الإمارات العربية المتحدة خط أنابيب لتصدير النفط من الفجيرة لتجنب مرور النفط الإماراتي من مضيق هرمز، أو بكلام آخر لتحييد النفط عن تأثير المضيق والتهديدات الإيرانية المستمرة بإغلاقه.
بدا الإماراتيون كمن يستبق الأحداث ويحرر رقبته من التهديد المكرر على لسان القادة العسكريين الإيرانيين كلما احتدم التوتر بين طهران وواشنطن، أو بين طهران وجيرانها الإقليميين.