مسلسل «فى اللا لا لاند»
الذى تلعب بطولته الفنانة دنيا سمير غانم، ويذاع حصريا على شاشة قناة cbc، هو آخر الأعمال الدرامية التى صدر ضدها السبت الماضى حكم قضائى من المحكمة الاقتصادية بوقف عرضها، بعد إثبات واقعة التعدى على المصنف الفنى الذى يحمل اسم الجزيرة، وأن مسلسل «فى اللا لا لاند» مأخوذ من نفس القصة، وكذلك يعتمد على نفس الشخصيات، وهو ما يمثل تعديا على الفكرة المودعة بإدارة حقوق المؤلف كما نص قرار المحكمة.
ولم يكن مسلسل «فى اللا لا لاند»
مسلسل «لا تطفئ الشمس»
والمعروض على نفس القنا، وفى نفس اليوم بجواره ويلحق به، بعد أن تقدم المحامى سمير صبرى، السبت الماضى، ببلاغ عاجل للنائب العام لوقف عرض المسلسل، الذى يلعب بطولته أحمد مالك وإخراج محمد شاكر خضير، حيث اعتمد عدد من الاتهامات كشفها «صبرى» فى دعواه على أن المخرج تعمد إهانة رئيس الجمهورية، وإظهار عبارات مسيئة، بالإضافة إلى إسناد دور البطولة للفنان أحمد مالك، الذى تعمد إهانة الشرطة المصرية فى عيدها.
«الجماعة ٢»
وقبل الدعوى المقامة ضد هذا المسلسل تقدم المحامى سمير صبرى أيضا بدعوى أمام محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة لوقف عرض مسلسل «الجماعة ٢»، والذى يذاع حاليا على شاشة قناة «أون إيه»، واختصمت الدعوى قناة أون إيه» والهيئة العامة للاستثمار والمجلس الأعلى للإعلام، وعلل أسباب الدعوى بأن المواطن «تاه» بين حقيقة التاريخ والرغبة الجامحة فى تزييفه وتزوير الحقائق، يذكر أن مسلسل «الجماعة ٢» قد لاقى هجوما حادا من عدد من السياسيين والأحزاب والصحفيين، حيث اتهموه بتزوير التاريخ.
مسلسل «كلبش»
فكان من أوائل الأعمال الدرامية التى وجهت لها أصابع الاتهام، حيث تقدم المحامى محمد فؤاد ضد صناع المسلسل ببلاغ، يتهم خلاله المسلسل بتعمد إهانة المحامين.
مسلسل «طاقة نور»
والاتهام الخامس، وجهه السيناريست محمد صلاح العزب، ضد فريق مسلسل «طاقة نور»، واتهامهم بأن فكرة العمل مسروقه منه، وأنه متطابق مع مسلسله «الدرويش» المسجل بحقوق الملكية الفكرية بتاريخ ١١ سبتمبر ٢٠١٢.
