وأشار إلى أن التقرير تم طباعته بثلاث لغات وهي العربية والإنجليزية والفرنسية وإرساله للمنظمات والاتحادات والبرلمانات الإقليمية والدولية والدول دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي، معبرًا عن أمله فى أن يُساهم التقرير في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وأن يكون أداة يتم الاستناد إليها أمام العالم أجمع لرصد وتوثيق هذه الجرائم والانتهاكات والمطالبة بمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم البشعة