10 تحديات واجهت المدارس خلال «التعلم الهجين»

رصد مديرو مدارس ومعلمون 10 تحديات واجهت المؤسسات التعليمية الخاصة، خلال تطبيق نظام «التعلم الهجين»، الذي تم تطبيقه لأول مرة خلال العام الدراسي 2020-2021.

وهو نظام يحرص على دوام الطالب عدد أيام محددة في المنزل، ومماثلة لها في المدرسة، ويتم فيه تقسيم الطلاب إلى مجموعات، وطبق هذا النظام ليحافظ على التباعد، وتقليل الكثافة الطلابية الموجودة في المدرسة وداخل الصف.

وتمثلت التحديات في: تدريس مواد العلوم، وكيفية دعم الطلاب بأفضل شكل ممكن، من خلال المجموعات، وأيام الدوام المدرسي، وتدريس المعلم لطلبة في المدرسة، وآخرين في المنازل في آن واحد، وتعاون الطلاب في ما يخص التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات، وحصول الطلاب على فرص إثراء المعرفة، وعجز المعلمين عن التدريس من مقدمة الفصل، كما كان معتاداً عليه، ودعم الطلاب عن قرب، وقلة الدافعية والتركيز للتعلم أمام الشاشات.

وإصابة الطالب بالملل من الحصة، بالإضافة إلى فقدان التواصل الحقيقي، الذي يدعم خبراتهم، ويعزز جودة حياتهم ورفاهيتهم. بالإضافة إلى التأثير السلبي الذي يحد من تطور الطلاب على الصعيد الاجتماعي والعاطفي، والتأكد من التواصل بشكل مستمر، خلال حصص التعلم عن بعد، وإعطاء الطالب حقه من الفهم والاستيعاب.

 

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات