هذا اجراء متبع فى بنوك كثيرة بالعالم لمواجهة التضخم والتحكم فى السوق وتقليل العجز المالى
• الفوائد 1- هذه المرة الثامنة لرفع سعر الفائدة ليصل إجمالي رفع أسعار الفائدة خلال العام إلى 8%.
• 2- ارتفع سعر الإقراض عند 17.25 % بعد ان كان 14.25 % وسعر الإيداع 16.25 % بعد ان كان 13.25 % 3- الهدف من رفع سعر الفائدة مواجهة التضخم وعجز الموازنة بسحب الاموال والتشجيع على الايداع مما يقلل حركة البيع .
• 4- تشجيع الاستثمار وزيادة جذب الدولار مما يساهم فى تثبيت سعره
• 5- العمل على تقليل حركة الشراء والبيع بتقليل الطلب ربما يعمل على تثبيت الاسعار بالسوق
•
• الاضرار 1- هو اجراء مؤقت يستلزم اجراءات اخرى بزيادة الانتاج خاصة انها المرة ال 8 لرفع الفائدة دون تحقيق النتائج المرجوه
• 2- سيقلل رفع الفائد الاقبال على الاقتراض وبالتالى تقليل حركة الاستثمار او سيكون امامه زيادة الاسعار لتعويض فارق الفائدة التى سيقوم بتسديدها
• 3- ربما يؤدى لزيادة ديون الحكومة فى حالة الاقتراض الداخلى مقابل الفائدة العالية
• 4- ركود وبطىء حركة الاقتصاد المصرى لان الاغلبية سوف يتجه للايداع للحصول على فائدة عالية لاسيما اذا ما تم طرح شهادات بنكية خلال الايام المقبلة اعلى من 18 %. • خبراء يطرحون رؤيتهم حول خطة الحكومة المستقبلية ، للخطوات الاخرى للسيطرة على التضخم والاسعار بعد رفع الفائدة وهى خطوة مؤقته وليس حلا للازمة ، واذا لم توجد خطة سوف يستمر التضخم فى الزيادة لاسيما انه سبق ورفع الفائدة 7 مرات سابقة خلال هذا العام . الكلمات المتعلقة: البنك المركزى سعر الفائدة الجنيه الدولار البنوك مصر اقتصاد التضخم العجز المالي