منذ أن خرجت قضية المهندس على أبو القاسم الى الإعلام بعد التصديق على حكم الإعدام عليه وذلك يوم 26-5- 2018 وانقطع التواصل بين المهندس على وعائلته تماما ، ولا احد منهم يعلم أين مكان احتجازه وهل هو بصحة جيدة أم مريض أو قيد التعذيب ، وهم كأى اسرة لها شخص مسجون يحاولون ارسال أموال له دون جدوى ، فهل تتحرك الخارجية المصرية عن طريق السفارة المصرية بالسعودية لمعرفة مكان احتجاز المهندس على أبو القاسم ، وتقوم بإرسال الطمائنية الى أهله أم سيستمر الصمت ؟
الجدير بالذكر أن المهندس على أبو القاسم المحكوم عليه بالإعدام بالسعودية بعد اتهامه ظلماً بترويج مواد مخدرة ، فلم يجد المهندس على أمامه وسيلة سوى إخراج فيديو شرح فيه كل ما حدث ذلك الفيديو الذى لاقى انتشار واسع