ألقى الشيخ خالد الجندى الداعية وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، حجرا فى الماء الراكدة ليفجر ما أطلق عليه فتنة “الجنس فى الجنة” بنفيه وجود علاقات جنسية فى الجنة، واختفاء الأعضاء التناسلية، وبطلان مهمتها، وتلاشى هذه الأعضاء بتوقف وظيفتها، نافيا مسألة الزواج من الحور العين، أو التناسل، أو وجود الحيض والنفاس والولادة، و “الاستحلام”، والشهوة، و”التغوط” وهى الحاجة إلى دخول دورة المياه، فما بين قاعدة “لا نعبدك طمعا فى جنتك أو خوفا من نارك بل نعبدك لأنك أهل لذلك، ومبين قاعدة أنت أهل للعطاء ولا طمع إلا فى وجهه، أتت تصريحات “الجندى” لتثير ردود أفعال علماء الدين فى خلاف كامل مع “الجندى” فى خناقة على “الحور العين”، وكانت ردود أفعالهم كالتالى..