وبعد يوم من انتخابه، صرح جميعي :” مناضلونا لم يقبلوا بالخطأ وإنما فرض علينا وسكوتنا كان من أجل أمن البلاد”.

وحاول الدفاع عن أداء جبهة التحرير الجزائرية والانتقادات التي طالتها خلال الفترة الماضية، فقال :”حزبنا تعرض لاتهامات هزته ولا شيء يصلح علاقتنا مع الشعب سوى الصدق”.