قال الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني في الجزائر، محمد جميعي، الأربعاء، إن سمعة الحزب تعرضت للتلطيخ، مؤكدا أهمية استرجاع شعيبته التي تهاوت بين الجزائريين.
وبعد يوم من انتخابه، صرح جميعي :” مناضلونا لم يقبلوا بالخطأ وإنما فرض علينا وسكوتنا كان من أجل أمن البلاد”.
وحاول الدفاع عن أداء جبهة التحرير الجزائرية والانتقادات التي طالتها خلال الفترة الماضية، فقال :”حزبنا تعرض لاتهامات هزته ولا شيء يصلح علاقتنا مع الشعب سوى الصدق”.