حقيقة هروب  الدمية أنابيل المرعبة  من متحف غامض بولاية كونيتيكت..

نازك شوقى

انتشرت خلال الساعات الماضية على وسائل التواصل الاجتماعى رسائل حول الدمية الشيطانية التى يُزعم أنها خرجت من المتحف، حسبما ذكر موقع snopes.
لكن ذلك ليس حقيقة، خاصة أن “متحف وارن” الغامض لم يعد يعمل، فقد توفى كل من إد ولورين وارين، ووفقًا لأطلس أوبسكورا،
تم إغلاق المتحف فى عام 2018، ولم تتم إعادة فتحه بعد.
وبدأت الشائعات فى الانتشار بعد فترة وجيزة من نشر هوليوود ريبورتر مقابلة مع الممثلة أنابيل واليس التي لعبت دور ميا فة فيلم “أنابيل”، وتحدثت واليس عن فيلمها الجديد “The Silencing” إضافة إلى ما كان عليه العمل مع Tom Cruise فى  فيلم “المومياء”.
وتحدثت واليس أيضًا عن “الهروب” في مقابلتها  وتضمنت هوليوود ريبورتر مقطع فيديو لبعض مشاهد “الهروب” من فيلم “المومياء”، مع تداول هذه الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة الصينية، ويبدو أن الأخبار المتعلقة بـ واليس قد أسيء فهمها على أنها هروب “دمية” أنابيل.

أما عن قصة الدمية نفسها فهى بالفعل حقيقية و كانت عثرت عليها بنت في كلية التمريض و بعدين لاحظت تصرفات الدمية الغريبة، زي إنها بتغير مكانها و بتتحرك لوحدها ده غير الكوابيس الي بتشوفها، بعدين البنت تواصلت مع وسيط روحاني و قالها إن الدمية مسكونة بروح بنت إسمها آنابيل، و هكذا تواصلت مع آل وارين علشان يتخلصوا منها و هكذا إحتفظوا بيها في المتحف الخاص بيهم.

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات