وقال إنه رغم استخلاص الفيروس من الأغشية المخاطية للجهاز الهضمي فلا داعي للمسحة الشرجية وخاصة مع بقاء المادة الجينيةللفيروس أطول بالخلايا.

وأوضح أن “ذلك يعني عدم الجدوى من استخدامها في المتابعة الطبية كون المريض معدي من عدمه”، وفقا لصحيفة “الوطن” المصرية.

ويأتي ذلك مع بدء الصين إجراء مسحات شرجية لحالات الإصابة بفيروس كورونا.

وبحسب التليفزيون الصيني خضع المصابون في مرافق الحجر الصحي المخصصة للاختبارات نفسها.

وذكر التليفزيون أن طريقة المسحة الشرجية يمكن أن تزيد من معدل اكتشاف الأشخاص المصابين لأن آثار الفيروس تبقى لفترة أطول في فتحة الشرج مقارنة بالجهاز التنفسي.