كلمات فى حق المتنيح القمص صرابامون ويصا

عماد فيكتور سوريال

احبتي في المسيح، وحيث كان الميلاد السمائي الأول لمثلث الطوبي المتنيح القمص صرابامون ويصا راعي كاتدرائية الملاك ميخائيل بالأقصر وزوجته البارة نتذكره في نقاط:-

  • بالحق كان نموذجا الراعي الأرثوذكسي الحقيقي في محبته أبوته، رعايته بحثه عن كل حمل من الرعية

نموذج غير متكرر الا في رعاة قليلين أمثلة أبونا ميخائيل إبراهيم ، بيشوى كامل، أرسانيوس وديد، وأن كانت كنيستنا ام ولود.

٢) نموذج رائع في البحث الكتابي والوعظ الأيي المتميز الذي لا يصدر إلا من عاش وسلك بالإنجيل.

٣) كان منبرا متميزا بل شاعرا روحيا ونري ذلك في قصيدته، التي تم إنتاجها بشكل رائع مع خلفيه جميلة وهي جنازته المهيبة.

٤) تألم الما شديدا بفيروس كورونا ولمدة طويلة من أجل تطويه، واعداده لدرجة سمائية، متميزة جدا في بيت الأب.

٥) تألم الما شديدا بإحساسه، بسفر زوجته القديسة قبله، بالرغم من كونه في غيبوبة شبه كاملة.

٦) بالحق نموذجا فريدا نادرا راعيا أمينا، مخلوقا سمائيا وقد كنت البس شماس معه، وكان ساجدا طوال القداس أثناء تبديله الصلاة مع بقية الكهنة

ابي القديس اذكرني وأولادك بالجسد والروح إلي أن نلتقي.

نقلا عن الأهرام الكندى

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات