“عمو قاعدين يطخوا علينا.. ساعدونا.. الدبابة بجواري ونحن في السيارة”.. كلمات بسيطة هزت مشاعر ملايين المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي من مختلف دول العالم للطفلة الفلسطينية ليان حمادة قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء طلبها النجدة عبر الهاتف من الهلال الأحمر الفلسطيني في حي تل الهوى بمدينة غزة.
الطفلة الفلسطينية في غزة هند رجب
” />