ونشر الصدر وثيقة أسماها “ميثاق ثورة الإصلاح”، موجها المتظاهرين في الحراك العراقي، باتباعها، بهدف إصلاح الوضع في العراق.

وشملت الوثيقة 18 نقطة، أبرزها الاستمرار على سلميةالمظاهرات، وعدم تسييس المظاهرات لجهات داخلية أو خارجية، وهو ما اعتبره الناشطين “نفاقا” لأن الوثيقة نفسها تعتبر تسييسا للمظاهرات.