النزاع علي رئاسة الأحزاب

النزاع علي رئاسة الاحزاب ليس بمثابة تصرفات فرديه بل نتاج شلليه دنيئه ومؤامرات من قيادات داخل كيان واحد من المفترض ان يعمل كوحده واحده لتحقيق هدف واحد

وهو رؤية الحزب بهدف الوصول إلي السلطه ..
فكيف بالله عليكم إطلاق كلمة حزب علي هذه التجمعات التي تعمل عكس معني ومضمون هذه التعريف نهائيا ؟

أرى تحويل المتنازعين للمحاكمه بتهمة خيانة الأمانه لتصدرهم مشهدا يودي الي الكيان للهلاك بعد إئتمانهم عليه
فكلمة أمانه التي تطلق علي قطاعات الأحزاب ليست تسميه عاديه فلم يعلم معناها الكثير و قد يعتقد البعض انها مجرد إسم للتعريف فقط .فأقسم ؤاقول بكل ثقه :


. لا والله . فالكلمه تحمل بين طياتها جميع معاني المسئوليه فالتقصير فيها ليس عقابه عقابا عاديا بل هو في الحقيقه يعد خيانه للأمانه


وللأسف نجد الكثيرون لايبالون إلا بمصلحتهم الشخصيه التي لا اعلم ايضا ما هي .
فما اعلمه ويعلمه كل ذو عقل انه كل ما ذادت السلطه ببريقها ذادت المسئوليه بأعبائها
اعتذر للإطاله وأشكركم لحسن الإطلاع

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات