يغزو الذكاء الإصطناعي في السنوات الأخيرة معظم الأسواق التكنولوجية العالمية، وخاصة منها أسواق الجنس، والذي خلق ثورة في ما يسمى بالجنس التكنولوجي الروبوتي، والمصمم خصيصا لتقديم أحاسيس جنسية مقاربة إلى تلك التي يشعر بها مع بني جنسه.
يغزو الذكاء الإصطناعي في السنوات الأخيرة معظم الأسواق التكنولوجية العالمية، وخاصة منها أسواق الجنس، والذي خلق ثورة في ما يسمى بالجنس التكنولوجي الروبوتي، والمصمم خصيصا لتقديم أحاسيس جنسية مقاربة إلى تلك التي يشعر بها مع بني جنسه.