القديس يوسف محمد

ماجدة سيدهم

أيوه هو بعينه الطفل شنودة اللي فضح للعالم كله قبح الحقيقية .. الذي وقف بمفرده في مواجهة عتاة الإرهاب ليكشف عن الوجه الحقيقي للإيمان بالعداء، والعنف ، والكراهية

الطفل الذى أعلن باليقين كيف يكون التعذيب والأسر والوضاعة من سمات التقوى

وكيف لشعائر مرارة القلب أن تكون ركنا أساسيا للصراط المستقيم

شهور تقترب من العام تفشل معها بكل تعنت وبلطجة كل محاولات انقاذ الطفل شنودة من فك الافتراس الشهواني لتدمير طفل وحرمانه الصادم من أبويه ، لا يهم الآن تأجيل القضية من عدمه أو البت فيها لصالح أو ضد الصغير

لكن الأهم ..

* هل شنودة بالفعل على قيد الحياة .. ؟! إن كان قد مات فهل مات كمدا أم قهرا وتنمرا أم حزنا واكتئاب ؟

*من المسؤول عن ما تعرض له الصغير ومازال يتعرض له من انتهاكات إنسانية غير مسبوقة منذ انتزاعة غدرا من حضن بيته لمجرد تحقيق نصرة إضافة رقم جديد في صفوف المؤمنين بالخراب

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات