تأتي تظاهرة ليلة السبت بعد أسبوع من القبض على اثنين من أبرز منظمي الاحتجاجات وبعد أن قضت المحكمة العليا في إسرائيل بأنه يمكن للمحتجين الاستمرار طالما لم يزد عددهم عن 500 شخص أو يتضمن نشاطهم استخدام مكبرات صوت في المنطقة السكنية.

ونفى نتنياهو مرارا ارتكاب أي مخالفات ووصف الاتهامات ضده بأنها حملة تنظمها وسائل إعلام معادية. الفضيحة لم تهدد حكمه الطويل، لكنها أضرت بدرجات التأييد الشعبي له.

وأصبحت الوقفات الاحتجاجية الأسبوعية مقدمة جذور الحركة الاحتجاجية ضد المخالفات المالية المزعومة لنتنياهو

والعلاقات غير المشروعة برؤساء مؤسسات إعلامية وشركات دولية وهوليود.

كما جاء على موقع بي بي سي .