مسلمو قرية #اطسا #سمالوط #المنيا يساعدون الاقباط فى بناء كنيسة 

انشروا الايجابيات, واشكروا المسلمين الحقيقيين, لانهم هم ايضا يتحملوا لاجل الوحدة والسلام.
اشكروهم , وانشروا اعمالهم الحسنة
شكرا لاخواتنا الاحباء 
شكرا للفكر الراقى المتحضر

شكرا #الحاج_يونس_عبدالحفيظ، و #خلف_صالح، من أهالى القرية الذين قالا:-” إن هذه بلدنا وهذه بيوتنا، ونحن من سيشارك فى بناء الكنيسة فقد أمرنا ديننا بذلك، وتابعا: «نقول لأبونا شنودة أنتم قدمتم السبت ونحن نقدم الأحد والاثنين والثلاثاء، ودامت المحبة بيننا، والتهنئة وحدها ليست كافية، بل يجب علينا أن نبنى معًا ونكون متواجدين طوال الوقت».

شكرا #الشيخ_جاد_جمعة يقول :- “نحن جميعًا كرجال دين إسلامى أو مسيحى، هدفنا واحد، وهو الوصول إلى الله ورفعة بلدنا ودولتنا.
شكرا #الشيخ_سيد_عبدالرازق يقول: «من شبّ على شىء شاب عليه، منذ صبانا والمحبة أساس قريتنا ولن يستطيع أحد أن يفرقنا».

شكرا #علاء_الشيخ, الذى أعلن القس شنودة نمر، راعى الكنيسة بالقرية:-” إن علاء ، بادر بالتبرع بالخبز لإطعام العمال طوال فترة بناء الكنيسة” ، مقدمًا الشكر العميق لكل أهالى القرية والوفود التى حضرت بدافع المحبة.

وقال رومانى الضبع، محام، أحد أهالى القرية الأقباط، إن قريتنا «إطسا المحطة» تتمتع بجو من التآلف والمحبة، فنحن كأقباط نحرص صبيحة كل عيد فطر وأضحى على الاصطفاف أمام مسجدى القرية، قبل انتهاء صلاة العيد، ومعايدة إخواننا المسلمين، لافتًا إلى أن احتضان المسلم لجاره القبطى بالقرية ليس مشهدًا تمثيليًا أو دعائيًا، بل محبة حقيقية، والمسلمون يفعلون نفس الأمر فى أعياد الأقباط ويهنئونهم بالعيد فور انتهاء القداس، مؤكدًا أن قريته «إطسا المحطة» قرية بسيطة تكاد تفتقر إلى أغلب المقومات والاحتياجات اللازمة للحياة، لكنها غنية بالمحبة، وهذا يكفى.

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات