علق الخبير الروسي فلاديمير بروتر على مقاطعة المسؤولين الغربيين “بطلب من واشنطن”، المؤتمر الذي نظمه الجانب الروسي في لاهاي للاستماع لشهود عيان حول واقعة الكيميائي في دوما السورية.
وقال بروتر، الذي يعمل في المعهد الدولي للدراسات الإنسانية والسياسية في موسكو:” هذا الدليل الذي قدمته روسيا لم تجلبه هي.. بل كان بالأساس مقدما من الدول الغربية كدليل قاطع على وقوع الهجوم.. لقد أجروا عليه الكثير من التحليلات، أما الآن فقد تجاهلوا حقيقته وهربوا من حقائقه”.