كنيسة تيجراى تقرر انفصالها عن الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية

لم ينسى الشعب المصرى ولن ينسى القرار الذى اتخذه الشعب الإثيوبى وحكومته وقتها بانفصال الكنيسة الإثيوبية عن الكنيسة المصرية ، بعدما كانت الكنيسة المصرية تدير كافة الأمور هناك ، ومنذ ذلك الوقت ولم تنقطع المشكلات ما بين الشعب المصرى والإثيوبى ، تلك المشكلات التى وصلت إلى تشابك بالأيدى ما بين الرهبان الحبشيين والمصريين داخل دير السلطان ناهيك عن مشكلة سد النهضة ومشاكل أخرى ظهرت وستظهر كل ذلك كانت بدايته قرار فصل الكنيسة الإثيوبية عن الكنيسة المصرية

واليوم أخذت كنيسة التيجراى قراراً هو الأخطر فى الصراع ما بين آبى أحمد وشعب التيجراى او ما بين إثيوبيا وبين التيجراى وهو قرار كنيسة مقاطعة تيجراى الإثيوبية الانفصال عن الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية

واعتبر ان التحرر من الكنيسة الإثيوبية نتيجة للصمت الذى يقع على إقليم تيجراى.

وسبق واتهم رئيس الكنيسة الأرثوذكسية فى تيجراى حكومة أديس أبابا، بارتكاب إبادة جماعية ضد شعب تيجراي.

حيث عبر راعى كنيسة التيجراى بأن الكنيسة الإثيوبية سعت إلى تدنيس الأديرة الأرثوذكسية القديمة، وإن المذابح ارتكبت في أراضي الكنائس

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات