كتبت ـ أمل فرج
يتعرض قطاع الصحة لضغط النمو السكاني في جزيرة الأمير إدوارد؛ مما يتسبب في تزايد مطالبات بدعوات لحكومة المقاطعة من أجل تخفيف برامج الهجرة .
وكانت المقاطعة هي الأسرع تصاعدا من حيث النمو السكاني على مدار سنوات، في كندا، ووفقا لأحدث تقرير صادر عن هيئة الإحصاء الكندية أظهرأن الزيادة السكانية تنمو بمعدل 4% سنويا 175853 نسمة وذلك اعتبارا من مطلع أكتوبر 2023.
وكان قد تحدث وزير الصحة في المقاطعة و الرئيس منتهية فترته لهيئة الصحة على مواجهتهم للصعوبات و الضغوطات في توفير الخدمات أمام تزايد النسمة السكانية في الإقليم.
كما كشفت الإحصاءت الحديثة بشأن الوظائف الشاغرة للإيجارات بجزيرة الأمير إدوارد أن سوق الإيجار بالإقليم هو أضيق الحدود؛ حيث مثلت نسبة المنازل الشاعرة 1% و أقل من ذلك، و لايتوافق ذلك مع الحد الأدنى لبناء المساكن، و البالغ 2000 وحدة سكنية، وصرح وزير الإسكان في هذا الصدد أنه أمر حتمي لمواجهة التزايد السكاني.
جدير يالذكر أنه لا توجد قوانبن وقواعد تحدد نظاما لانتقال الأشخاص إلى جزيرة الأمير إدوارد من جميع أنحاء كندا.
ـ نقلا عن الأهرام الكندي ـ
