بقلم / أمل فرج
رضيت بالحد الأدنى من السعادة .
مع إن العمر واحد مالوش إعادة ..
عمري ما طلبت أشربها زيادة ..
مع إن الدنيا مشربهالي سادة ..
ومالو مهي القسوة للدنيا عادة ..
وأرجع وأحن بس لمعلقة زيادة ..
واتحايل ع الدنيا وأقولها بالهوادة ..
إشمعنى غادة ، وعفاف ، وميادة ..
تقولي : آخر معلقة أخدها حمادة ..
والمحايلة ما تجيبش معايا إفادة ..
ارضي بنصيبك تلقي السعادة بزيادة ..
حتى لو هتشربيها كل يوم سااااااادة ..